منير عتيبة والرسم بالكلمات
٣٠ تموز (يوليو) ٢٠٠٧عندما تبدأ في القراءة تشعر أنك أمام لوحة فنية و مع كل كلمة يتشكل جزء فيها وتشم رائحة الألوان الزيتية التي مازالت تقطر من فرشاة منير عتيبة لا تدري أهو يرسم أم يكتب فاللفظ عنده له صورة وصوت ورائحة وترى الطبيعة الخضراء وجمالها وألوانها (...)