خطيئةٌ مُلوَّنة
٧ شباط (فبراير) ٢٠١٣وَقَفتْ كَما وَقَفَ الزَّمَانُ جِيادِي وَهَوى بِصَومَعةِ البَياضِ سَوادِي وَأنا كَما أبدو كَلونِ خَطيئَتي وَكَلونِ عَينَيها وَلَونِ حِدادِي أرنو لأروقَةِ السَّماءِ وَنَجمِها وَلِنورِ ضِحكَتِها بِكُلِّ رَشادِي وَأقولُ يا عَجَبي (...)