بنت الجيران
٣ تموز (يوليو) ٢٠٠٧ينت الجيران
الساكنه جوا حينا
كانت زمان
تلعب وتجري زينا
ينت الجيران
الساكنه جوا حينا
كانت زمان
تلعب وتجري زينا
توطئة: لا توجد لحظة تؤثر فيَّ..أكثر من لحظة وداع.. ولا توجد قصيدة تهزُّ
أوتار قلبي..أكثر من قصيدة فراق..
فإلى من سكنوا في أعماق قلبي خلال عملي في مدارس المملكة..
أهدي قصيدتي..فراقكم صعبُ
حملتها الريـح سـراً وسـؤالا
ودعاها الشعـرُ فيضـاً وخيـالا
فدعتْـهُ كـي يصلـي قربـهـا
حاملاً من أنجم الرؤيـا سـلالا
قليل من الماء في الأسفل
لم يكن فعلها متاحا لغيري
ولا طعم الملح القدير كان أسخف مني
أنا أؤيد الهواء بشدة
حين يجف الطين في هذا العالم
لن يخلق الله بشرا بنفس الأخطاء
.. كان الوَنس مربوط في رِجل الدِّكة ما تْمَلمَلش حتى لما وَقفْت برَّا البيت و ناديت حسْب الأدب أو حسْب ما اتربِّيت كلب الجيران فوق السطوح ينبح لمّا يلمح ريحة سفر..نَزِّتْ من الشنطة
" إلى محمود أحمدي نجاد , رئيس الجمهورية الإسلامية في إيران " ( ١ ) وانصهر الصمت كزمن يغتسل في كزنبقة ... الله يعي ما تقول ... وما تخفي من شجر في كريات الثلج أنت ورد ... وما اقترفت في حقي من مطر تعرقل السراب ,,, !!! ،
تُشَعْشِعُ كالصباحِ
لماذا والضياءُ أقامَ دهراً
فِدى عينيكَ في مرأى جراحي؟
أُريدُكَ ظُلْمةً!