السبت ٢٩ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٠٧
بقلم أديب قبلان

دمشق

دمشق
أيتها الغارقة
في المحيط المجيد
يا عروس البحر
هبي واجمعي
أوراق لقيانا الجديد
أنا وأنت
مجرد لوحات
رسمت بيد الأقدار
فهل لي منها بأقساط تفيد ؟!
كأن نورك
شمس
قد أطلت
في بهو القصر العتيد
أو أنه
لقمر
قد أفاق من
سبات عميق
أراك ..
أتذكرك
أرنو بك
من مكان قصي بعيد
فهلمي حبي
لنبقى في ذاكرة
البكاء السديد
ولننادي ربًا واحدًا
لأن يجمعنا في مكان قريب

أي رسالة أو تعليق؟

مراقبة استباقية

هذا المنتدى مراقب استباقياً: لن تظهر مشاركتك إلا بعد التصديق عليها من قبل أحد المدراء.

من أنت؟
مشاركتك

لإنشاء فقرات يكفي ترك سطور فارغة.

الأعلى