الخميس ٧ حزيران (يونيو) ٢٠٠٧
بقلم
زارُ الفضاء ْ....
شوقي أعزَّ اللهُ منـكَ زماناقمْ يا أميرَ الحيِّ شوْقُكَ حاناما نازعوكَ المُلْكَ إلا غفـلةًيـومَ استبانوا أنَّ يومَكَ كاناهلْ جـاءَ بالآياتِ فيها مُخْبِرٌمُسْتَنْسِراتٌ في البُغاثِ وَهاناِسرْبُ القَطا بابَ الشّرى مستنفَرٌحتى إذا صاحَ النّعيُّ تَدانىهلْ تفتكُ الأنعامُ إلا صُدفةًأو تنطقُ البكمـاءُ غيرَ "أنانا "أقفلْتَ بابَ الشّدوِ لما أمْحَلَتواحتـالَ فيهِ المـاكرونَ رِهانافاستقْدَموا النثرَ المقفّى مرْكِباًفيهِ الخروقُ الواضحاتُ عَياناواستعملوا الموتورَ يلوي عِطْفَهُفاحتارَ فيـهِ الماءُ ضجَّ كَفاناإنْ كانَ آبـاءُ الذي في حيّنافي الغربِ ما ذنبُ الشقيِّ ختاناما بينَ مشْيِ الغيدِ أو مشْيِ المهاعيدٌ ، وقِرْدُ القَـْوم ِ هدَّ سمانايخطو كَفْيلٍ إنْ تمطّى مُصْبِحاًوالعَوْدُ كَاللصِّ الشّرودِ جَباناإنْ ألبَسواْ الشَّمْطاءَ ظلّتْ باحةٌفي الرّوحِ تنأى مرْصَداً وبيانالا نصفَ أوتارٍ لَديها مُضْغة ٌبنتُ العتومِ أَوِ انْتَشَتْ لَمَعانايأتيكَ غصْباً فهـوَ جرذٌ مُنْعَمٌساقـواْ على أهدابِهِ فَرماناقلنـا ابتلاءُ الدّهرِ فهوَ المبتدايا حافظَ الأخبارِ قَـوِّ عُرانالا يَسْتَقيمُ الفـنُّ إلا مَطْمَعاًأو يَسْتريحُ النّاسُ دونَ قِراناما حُجّةُ الدعوى إذا عالجتَهاإلا ابتغاءَ الغَصْبِ منهُ قِراناشادواْ على أبوابِهِ ما ينَتْهَيفي صاحبِ القَرْنينِ حَلَّ بَنانالوْ أتقنواْ المِسْكينَ حتى خِلْقَةًكانتْ خَلاقُ النَّفْسِ فيهِ ضَمانالكنّهمْ قدْ أطْلَقواْ منْ وازِعٍفاحتارتِ الأنْسابُ فيهِ لُباناأما الذينَ اسْتَفْتَحواْ في مَغْلِقٍفاليومَ زادواْ في الأسى جَرَيانايَوْمـاً يُذيعونَ الحُداءَ المبْتَلىبالعَجْزِ فَحْلاً قدْ تأَبَّطَ جاناحتى إذا قدْ أتلفوهُ المرُتَقىقامواْ على النَّعْشِ الرَّقيعِ ذَهانامنْ شاعرِ المليونِ أَوْ مِنْ مَوْلِدٍلا فَرْقَ ما غذّوا الخطى فَلَتاناما الشِّعرُكانَ الغايةَ المالُ الذيقدْ حرّكَ الشُّطارَ فيكَ مِرانالوْ هيّأوا الأبناءَ كانوا حجّةًفي البرِّ لكنْ همُّّّّّّهمْ لِسِواناكمْ من ملوكٍ أو شيوخٍ صيّروابالمالِ في الأرضينَ زادَ أساناهمْ يزعمونَ الخيرَ لكنْ طرْفةٌأَفْضَتْ إلى بابِ السَّماجةِ آنافي خاطِري ياحافظُ اليومُ الذيغرَّدتَ بالأسْماعِ هاكَ مُنانالوْ أنني قدْ كنتُ فيهم حاضِراًكانتْ يميني يا أميرُ حِصانادعْ عنكَ أخبارَ الفضا يا ويحهُزارٌ تلوّى و العفيفُ تَوانىما بيْعةُ العشّـاقِ إلا مرَّةًوالحبُّ أجلى في الشبابِ زماناهلْ يَسْتوي عِقْدٌ يُجلّيهِ السَّناوالطَّوْقَ منْ سِلْكٍ يَسيلُ دِهاناالشعرُ بابُ الريحِ لا أرضُ المنىأما الإمـارةُ فهيَ أرفعُ شانايا شِعْرُ إني مُسْتَميحٌ فاحتسبْوالظلمُ ثوبُ اليُتْمِ قُدَّ هَوانا