الاثنين ١٩ تموز (يوليو) ٢٠١٠
بقلم علي جمعة الكعــــود

لارا

لارا مــــلاكٌ لا بشــــــرْ
بجمالها الكـــونُ ازْدَهــــــــرْ
بيضاءُ رائعــة ُ الملامــح ...
زهــــــــرةٌ بيـن الزهَـــــــــرْ
وذكـيَّـةٌ ٌ تســبي العقـــول َ..
وبــالبراعــــــــــة تُشـــــتَهـرْ
لارا زمــــــانٌ آخــــــــــرٌ لــــولا البـــراءة ُ
مــا ظَـهــــــرْ
تبقى تساهرها القلوبُ ...
ولا تمــــــــل ُّ مــــن الســـــهــر ْ

أي رسالة أو تعليق؟

مراقبة استباقية

هذا المنتدى مراقب استباقياً: لن تظهر مشاركتك إلا بعد التصديق عليها من قبل أحد المدراء.

من أنت؟
مشاركتك

لإنشاء فقرات يكفي ترك سطور فارغة.

الأعلى