الجمعة ٥ شباط (فبراير) ٢٠١٦
بقلم
من رقيب من عتيد
وربماعيناك تحوي ما أريدوربما بحبك قلبي يميدلكن رويدك إننيلا أمتلك فعل المزيدإني لأخشى من رقيب من عتيدوربماجمالك فاق الحدودوربما كنت كجنات الخلودفيك العجائبُ والرغائبُ والوعودفيك ترانيم الورودوفيك أشياء تسامت أن تكون بذا الوجودلكن رويدك إننيلا أمتلك فعل المزيدإني لأخشى من رقيب من عتيدوربما عيناك كانت كالسماوربما كان جمالك ملهماإني أرى كل الخلائق ها هناقد شدها ثغر لديك تبسماولقد رأيت من الجمال روائعالكن حسنك يا حبيبتي قد سماوربما كانت شفاهك بلسماوربما كان رضابك زمزمالكن رويدك إننيلا أمتلك فعل المزيدإني لأخشى من رقيب من عتيدوربماأسكنتك حبل الوريدحتى تناسل حبكحتى ولدِتُ من جديدورسمتِ كل خواطريوأتيتِ بالكون البعيدبل ربماروحي بعينيكِ تبيدما عاد لي إرجاعهاماعاد لي أن أستعيدلكن رويدك إننيلا أمتلك فعل المزيدإني لأخشى من رقيب من عتيد