الأحد ٢٩ حزيران (يونيو) ٢٠٢٥
بقلم ياسين عبد الكريم الرزوق

ميلاد مايا يفتح الأكوان في تمّوز بعدٍ جارفٍ!

عانق بميلاد الهوى مايا العروشِ!.......
سَقَطَتْ عُيُونيَ و استُبيحت في نعوشي!.......
أَأَنا جُمُوع حياة أنثى أم أنا الموت المتاح على القروشِ؟!.......
ميلاد مايا يفتح الأكوان في تمّوز بعدٍ جارفٍ أمسى جراحاً في خدوشي!.......
سقط الذين تسابقوا فوق السنين ليذبحوا وطن الحكاية بالرتوش!.......
كم أسقطوني كم تمادوا في خصامي تاركينَ نداءَ قربٍ للوحوش!.......
عودي حبيبة قلبيَ المسكون هجراً لا تعادي في فؤادي نبض حبٍّ كي تعيشي!........
أأنا الذي خرق البحار عصاك أَضْحتْ في كروشي؟!.......
عودي حبيبةَ قلبيَ المطعون بعداً لا تنادي في فراقيَ موت عشقٍ في جيوشي!........
كجُيُوشِ من عشقوا الجوى مايا تساهر في العبارة غربةً تطغى جفون بعادها هدّت رموشي!.......
أَدِمَشْقُ صبريَ تكتفي أم أنّ صدري عبّد الأحزان بين ضلوعه مايا استبدّت في عذابي سابقت نحر الكبوش؟!.......
تمّوزَ روحي يا حكايات الوفا لك صوت مايا تحت ميلاد الشفا دَفَنَتْ عشوشي!!!
هل في صليب العشق وجهي قد بدا أم غاب غصباً في النقوشِ؟!
عودي إلى شطآن قربيَ لا تجافي بالغياب حِمى نعوشي!!!!


أي رسالة أو تعليق؟

مراقبة استباقية

هذا المنتدى مراقب استباقياً: لن تظهر مشاركتك إلا بعد التصديق عليها من قبل أحد المدراء او المديرات.

من أنت؟
مشاركتك

لإنشاء فقرات يكفي ترك سطور فارغة.

الأعلى