الاثنين ٢٢ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠١٠
بقلم علي جمعة الكعــــود

وطني

وطني ويا لكَ من وطـــــــنْ باقِِِِ ٍ على مـــــــرّ الزمـــنْ
قتلوكَ مــــــرّات ٍ..وأنتَ.. تثـــــــورُ من بين الكفـــــــنْ
وطني صبرتَ وكم صبرتَ وكم بقلبكَ من شجـــــــــــنْ
باعوكَ وانتفضَ الـــــمزاد.. فما لمثـــــلكَ من ثمــــــــنْ
وتكالبتْ أمَــــــــــــمٌ عليكَ وأنتَ َيغـْـلبـُـــــــــكَ الوسنْ
ومن المحيط إلى الخلــــيج ِ رموكَ في قلب المـــــــحنْ
وطنــــــي عشقــُتكَ وردة ً حمراءَ تحتضــــــــنُ الفننْ
وقصــــــــيدة ً خضراءَ لمْ ُيكتبْ لها مثـــَـــــــلٌ ولنْ
كم عشــــتُ أحلم أنْ أراكَ0 وأنتََ تنـــــــــــــتزعُ الفتنْ
وتعيشُ حــــــــــرّا ً رافلا ً بالأمن يا أحــــــــلى وطنْ

أي رسالة أو تعليق؟

مراقبة استباقية

هذا المنتدى مراقب استباقياً: لن تظهر مشاركتك إلا بعد التصديق عليها من قبل أحد المدراء.

من أنت؟
مشاركتك

لإنشاء فقرات يكفي ترك سطور فارغة.

الأعلى