إِليكِ مُناتي، إليكِ أُمَّاه
١٠ آب (أغسطس) ٢٠٠٦يَا ليلُ عَنكَ، أَطالَ الوَجدُ ذِكرَاهُ
حَنَّ الحَنَانُ لِدِفءٍ مِنكِ أُمَّأهُ
يَا ليلُ عَنكَ، أَطالَ الوَجدُ ذِكرَاهُ
حَنَّ الحَنَانُ لِدِفءٍ مِنكِ أُمَّأهُ
إنها تموج في قلبه
تبحث عن سبب
للخروج
مطر على فجر البنفسج ..
ليتني أنثال قطرة ..
لأذوب رائحة تمشط في الليالي كل شعرة
ماذا لو أَنَّ الأقدارَ
تقيمُ جداراً
بين فضاءِ الرغبةِ
والعصفورْ ؟
إليك أستاذتي .. مشاعر صادقة..سطّرها فؤادٌ أحبّكِ..بعد أن قضى معكِ سنينًا من الجدّ والعمل في سبيل خدمة العربية والارتقاء بها إلى العلا.. هذه الأبيات..عرفانًا بجميلك..وألماً ممضّا على فراقك..أسأل الله أن يجعل التوفيق حليفك..ويرزقك (...)
أرني صورَتهم عاريًة من كلِّ وهمٍ وخيال أرنِيها يأكلُ اليأسُ حواشيها ، وينساها الجمال إنها كانتْ تصيدُ الصُّورَ المُثلى لكي تلبَسها تلقَى بها آمالَها فوق أنينِ البرتقال
قـطـعى فـينا الجسـور احـنا مش ممكن نـثـور
اهـدمى كـل المـبـانى احنا نسـتـاهـل نعـانى