الفن المعماري نافذة إلى قراءة التاريخ
١٧ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠٠٧كل أمة مرهونة بثقافتها، ومستقبلها تبع حاضرها والماضي رافد للحاضر، فالعملية متكاملة ونتائجها أشبه بالمعادلة المنطقية، فالنتائج تخضع للمقدمات، فان كانت المقدمات سليمة صلحت النتائج وسلم الفرد أو الأمة، ولذلك يسهل على كل ذي معرفة ملاحظة (…)