غداً يحضنك الفجر ٢٢ نيسان (أبريل) ٢٠٠٧ (غداً يحضنك الفجر) قصيدة رومانسية شارك السياب في نظمها مع الشاعر صالح فاضل المحامي، ومنه حصلنا عليها، مهداة الى صديقهما الشاعر محمد علي إسماعيل، كتبت هذه القصيدة والسياب كان في السنة الرابعة في (…)
اسْتِغَاثَةُ اليَمَامَة ٢٢ نيسان (أبريل) ٢٠٠٧، بقلم صلاح الدين الغزال لَقَدْ بَاءَ الصَّغِـيرُ وَمَا جَزِعْنَـا بِشِسْعِ النَّعَـلِ مِنْ بَيْنِ الرِّجَالِ وَلَمْ نَقْرَعْ لأَجْلِ الحَـرْبِ طَبْـلاً وَأَسْلَسْنَـا القِيَـادَ إِلَى المَوَالِي
لحظة رجوع ٢٢ نيسان (أبريل) ٢٠٠٧، بقلم محمد صادق نفخ الرماد .... من جوة قلبه اللى اتحرق من الذكريات شاط الانين جواه ومات
نزيف الذاكرة ٢١ نيسان (أبريل) ٢٠٠٧، بقلم عيسى ماروك في دواخلي خواطر و وميض كلمات تتوهج بركان رفض صهده يصهر قوالبي
هنا القاهرة... ٢١ نيسان (أبريل) ٢٠٠٧، بقلم حسن توفيق " أزوريسُ " غاب ولم يبقَ منه سوى الإسم في متحف الذاكرة ولم تبقَ إلا ظلالُ الحراب التي مزقتْهُ وإلا القلوبُ التي خذلتْهُ وأحزان نايٍ مع الليل تسري فتخرسها القبضة الماكرة وفي الوحلِ تمشي (…)
متاهة ٢٠ نيسان (أبريل) ٢٠٠٧، بقلم محمد صادق سؤال وحاير بين قلوبنا التايهة وسط الهـمـهـمة فين حسها ؟؟؟؟
لا بحر في البحر ٢٠ نيسان (أبريل) ٢٠٠٧، بقلم محمد مقدادي للبحر سرتُ ولم أجـد بحـرا الله مـن نفـسٍ غـدت قفـرا لا شيء يدفعهـا إلـى سكـنٍ عجبـاً وتبنـي للهوى قصـرا