جدّتي قالت لنا ١٨ نيسان (أبريل) ٢٠٠٧، بقلم سعود الأسدي جدّتي قالتْ لنا في سالفِ الأيّام قولاً قد حَكَتْه عن ضريرٍ
أنشودة الملك المخلوع ١٨ نيسان (أبريل) ٢٠٠٧، بقلم صلاح عليوة لا.. أنتِ لا تدرينَ كم أنتِ جميلةْ" أو هكذا قلتُ لأمضي في طريقٍ
أتعاقبين ؟! ١٨ نيسان (أبريل) ٢٠٠٧، بقلم أحلام منصور الحميّد يالَلمشاعر حينَ تقسو فجأةً..؟! وتجمّدُ القلبَ الرطيب..
وِداعاً حَبِيبِى ١٨ نيسان (أبريل) ٢٠٠٧، بقلم محمد محمد علي جنيدي وِداعاً حَبِيبِى حَبِيبِى وِداعاً بِغَيرِِ اعْتِذَارٍ لِطُولِ الْغِيَابِ
الى عمامة فضائية كبيرة جداً جداً ١٦ نيسان (أبريل) ٢٠٠٧، بقلم بكور عاروب سقطت كل الحصون يا سماحتك البهية و استبيحت كل ما في البابلية و استغاثت مقديشو من ظلال الموسوية
ها أنْتُما تعْبُران.. ١٦ نيسان (أبريل) ٢٠٠٧، بقلم عبداللطيف الوراري اَللَّيْلُ نفْسُه مَتاعُ الْعُمْر يَشْكو مابِها لَيْتَ الأَحاجي أَخْبَرتْنا دَمَها في مفْرق الْأَسْماءْ
عنوان أبي ١٦ نيسان (أبريل) ٢٠٠٧، بقلم لطفي زغلول عُنوانُ أبي .. في الوِجدانِ .. يَسكنُ في رُوحي وجَنانِي