حلمت يوما ٢٢ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٧، بقلم يحيى السماوي حلمت يوما أنني جناحْ وحينما استيقظتُ كانت السماء صهوةً وسرجها الرياحْ
إقرأ وحدّث ٢٢ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٧، بقلم وفاء عبد الرازق لو جُنَّ الغيمُ وتمزقت الغاباتُ أيسألونك عن الماءِ عن عُشبٍ مزَّق أُنوثَتهُ
أمس......اليوم ٢١ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٧، بقلم يحيى السماوي لي وطنانْ الأول من طين الدهشةِ يمتدّ كما حبل السرةِ يربط بين نخيل البصرةِ
وأجملُ الشِعْرِ ما غَنَّاهُ صاحبُهُ ٢١ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٧، بقلم سعود الأسدي لي الحزن ليلاً والصباح به قهر فكيفَ إذا ما جاءَني الظهرُ والعَصْرُ تُحيقُ بيَ الأفكارُ من كلِّ جانبٍ وتُرهقُني ، والمــرءُ يُرهقُه الفِكْرُ
نصف احتمال… ٢١ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٧، بقلم خالد المواجدة حبّكِ كان نصف احتمال من بين ألف احتمال فلا تفرحي مثل العصافير أو ترقصي مثل الفراشات أو تطلبي منّي المُحالْ
سؤال ٢١ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٧، بقلم مقبولة عبد الحليم تسأل الأيام عني عن سُهادي عن عُهودي كيف لي أن أبقى عُمرا رازحا ... تحت قيودي
تقليد ٢١ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٧، بقلم عبد الرحيم الماسخ البراحُ الذي ضلّلَ الريحَ عن زنبق الأغنيهْ الذي ربطَ الشمسَ في قوس أحلامهِ الباقيهْ الذي حاصرَ الظلَّ حيثُ تمنَّى .. أطلَّ عليه وغنّى