عيناكِ ترنو للبقاء
٣٠ آب (أغسطس) ٢٠٠٦،
بقلم محمد محمد دومي
عيناكِ ترنو للبقــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــاءِ رواءُ
أبنيتي بعد الفراقِ لقــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــاءُ
في عينكِ الشوقُ اللهيبُ أثارنــــــــــــــــــــــــــــي
لمَّا اعتراكِ على المضيِّ بكـــــــــــــــــــــــــــــاءُ