موت على حد السكون ١٧ آب (أغسطس) ٢٠٠٦ قاموا يقيسون المسافة بين صمتي وارتعاشي ويجسدون... ومن شفافية الحروف حكايتي وحكاية الجرح الذي فيه انتكاسي وحكاية البيت الذي فيه انعكاسِيَ ...
أيَا لُبْنانُ.. نِعْمَ الجُودُ والكَرَمُ..!! ١٦ آب (أغسطس) ٢٠٠٦، بقلم إبراهيم سعد الدين أيا لُبنانُ طِبْتَ.. وطابَ ذا الإسْمُ..!! فما أغْلاكَ من وَطَنٍ.. وما أعْلاكَ منْ حِصْنٍ نلوذُ به ونعْتَصِمُ..
بين المعابدْ ١٦ آب (أغسطس) ٢٠٠٦، بقلم عبد الرحمن الكحلوت إذا اغتالني ذاتَ يومٍ حنيني...! إلى مقلتيكِ فما هوْ العملْ ... ؟ وحينَ أصـيرُ.... كطفلٍ صغيرٍ يفتشُ عن أُمــهِ في عجَلْ
شَفِيرُ الحَتْف ١٥ آب (أغسطس) ٢٠٠٦، بقلم صلاح الدين الغزال لَقَـدْ صِرْنَا أَيَـا أَبَتَـاهُ هَمّـاً ثَقِيـلاً مِثْلَمَـا كُنَّـا صِغَـارا تُمَزِّقُنَا رِيَاحُ الرَّسْفِ عَسْفـاً فَتَوَّهْنَـا فَيَافِينَــا كِبَــارا
مذبحة قانا ١٥ آب (أغسطس) ٢٠٠٦، بقلم عبد الرحيم الماسخ قانا يحاصرُها الظلام ولا تنامُ من الألمْ صرختْ ودار صراخها بين الخرائط وانحطَمْ قالوا: ُمدلّلة
هجرةُ الأشواقِ العاريَة ١٥ آب (أغسطس) ٢٠٠٦، بقلم معين شلبية علَى قيدِ الموتِ كانَ ضيفُ المطرِ يرسمُ فوقَ الرِّيحِ مَا فقدتْ يداهُ تخومَ اشتياقهِ وفوضىَ جهاتِهِ وحلمَ المدَى.
القبر إسفنج الموتى ١٥ آب (أغسطس) ٢٠٠٦، بقلم هشام آدم ساعدني كي أعبر بين عيونك منك . . إليّ وأعود بكُلي . . بعضاً مما أفتقد الآن!!