وداعاً يا أعزَّ صديق ٢٥ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٠٨، بقلم سالم العامري يا راحِلاً عِندَ الغُروبِ مُشَيَّعاً لِلِقاءِ اَهلِكَ، بالأسى، مُسْتَبْشِرا مَهْلاً، يطولُ بِنا الوداعُ دقائِقاً سِيّانَ بعدَكَ أن تَطولَ وتَقْصُرا إن كانَ عِندكَ للفراقِ تَصَبُّرٌ أفديكَ، هَبْ لي مِنكَ فيكَ تَصَبٌّرا
نَـظـرَة ٢٥ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٠٨، بقلم يونس توفيق الحمداني صُـدفَـةً نَلـتَـقي، وكَأَنَّ المَوَاسِـمَ مِن قَـبلُ تَعرِفُـنَا والكَواكِبَ والأُغـنِيات… نَـظرةٌ خـلفَ مِرآةِ عَـيـنَيـكِ تُـزهِرُ شَـوقا، وتَـفـتَحُ مَملكـةَ الكَلِـمات …
ضمائر ٢٤ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٠٨، بقلم إباء اسماعيل جبال قلبه تتكسر يقتفي أثر روحه المحنَّطة ويسكب دمه في زجاجة الضميرالغائب !. يلاحق نبرات جسده الحادة ويُجرجرُ أنَّاته المتبقية
شـــــــــكـرًا ... ٢٤ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٠٨، بقلم سليم أحمد حسن الموسى زهــرة في الروض زانتها السماء وهبتــــــــــــــها كل حسن وبهــاء تمــــــــــــلأ الكون أريجًا عاطـــرًا وحيــــــــــــــــاءً وجمالا ورجــاء هي نــــجوى الــروح للروح غذاء هي إشـــــــــــــــــراقة نـور وصفاء
من كفِّ جَدّتي ٢٤ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٠٨ إذا كان الشتاءُ فأدفِئوني فإنَّ الشيخَ يهدِمُهُ الشتاءُ من بيتِ عزلتي قصدتُها سعيتُ في دروبِها من كفِّ جدّتي
الى ولـــــــــــــدي ٢٤ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٠٨، بقلم عبد الله المؤدب البدروشي مضت كالسراب .. سنين الحزن.. كأن لم اعشها.. كأن لم تكن... وجئتك أمشي على عاطفه.. وجئتني تجري ..
أحبك أكثر من وطني!!! ٢٣ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٠٨، بقلم علي جمعة الكعــــود أردّدُ سرّا ً وفي العلن ِ: أحبُّكَ أكثرَ من وطني!!! فأنتَ حدودي التي لا تـُحَـدُّ وشاهد عصر ٍ على زمني