تَشيخُ المآسي وتبقى جديدَهْ
٦ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠٠٨،
بقلم مازن عبد الجبار ابراهيم
تَشيخُ المآسي وتبقى جديدَهْ
وتدْنو أمانيَّ وهيَ بعيدَهْ
وكثْرٌ بِخصْري سهامُ العِدا
وهذي المواني ببُعدي سعيدَهْ
وما ينفعُ المرءَ بُعْدُ الخطوبِ
إذا كان مُبْدي البلاءِ معيدَهْ