عنوان أبي ١٩ نيسان (أبريل) ٢٠٠٨، بقلم لطفي زغلول عنوانُ أبي.. في الوِجدانِ.. يَسكنُ في رُوحي وجَنانِي أذكُرهُ.. في كُلِّ مَكانِ.. أُكبِرُهُ.. في كُلِّ زمانِ فَأبي مِن خَلفِ القُضبانِ.. يَتحدّى ليلَ الأحزانِ مَا سَارَ على دَربِ هَوانِ.. مَا لانَ.. لِنارِ السجانِ
قل سلام على الصمت ١٩ نيسان (أبريل) ٢٠٠٨، بقلم محمد صالح الجرادي بقايا روائحه في االزوايا وأعقاب سيجارة لم تمت بعد لم تنطفئ كيفأاصخت لما يحمل الليل .. فوق ارتعاش الأصابع نافذةً هي تألف هنتهُ إذ يعود وتألف قرع يداه على الباب تألف صبح خطاه
تجليَّات عاشقٍ صوفيٍّ ١٩ نيسان (أبريل) ٢٠٠٨، بقلم عمر حكمت الخولي إِلَهَ الحُسْنِ، مَا سِرُّ الحِسَانِ؟ أَتُوْقُ لَهُنَّ، وَالوَجْدُ اعْتَرَانِي! أُنَادِي صَبْوَةَ الكَلِفِ المُدَمَّى إِذَا مَا الغَيْثُ في عَيْنِي رَوَانِي وَفي اللَّيْلِ المُوَشَّى قَدْ أُصَلِّي وَأَصْدَحُ في الصَّبَاحِ بِلا أَذَانِ فَهَا نَجْمٌ تَوَارَى، ثُمَّ أمْسَى أَنِيْسِي، وَالضِّيَاءُ رِضَاً حَبَانِي
صبرا ً على عطـش الهوى ١٩ نيسان (أبريل) ٢٠٠٨، بقلم يحيى السماوي رَفـَعَ الـنـِّقـابَ وَسَـلــَّـمـا وبـِحـاجـِبَـيْـه ِ تـَكــَلــَّمـا وَدَنـا .. وأغـْمَضَ مُقـلتيـــــــــه تـَغـَنـُّـجا ً.. وتـَبَـسَّـمـا فـَـوَجَـدْتـُنـي بـعـَبـيــره
من جراء الكلمات ١٨ نيسان (أبريل) ٢٠٠٨، بقلم إسلام عبد الشكور الشرقاوي ثقُلت وأحتملت تلك الأغنامْ!! ليصيح الراعى أين الحَرُشاءُ؟ أين الماء؟ أين مُداخلة الاحلامْ؟ أين وأين...إستيقاظى من لون الثلج ! وصغاراً... من صبرالكلمات نيام!!
في لحظةٍ ١٨ نيسان (أبريل) ٢٠٠٨ في لحظةٍ،من أمنياتي تعبرين، فتملكين الحلم، تختصرين وقتي،ترفضين،وتقبلين، كلعبة الأطفال في طلب الحليبْ. في لحظةٍ،حيث الحياة تنام في عينيك، والصمت الملوّن ينشر الأسرار، أقطف زهرتي من وجهك الملفوح بالنسرين،
حييتُ بغداد العراق ١٨ نيسان (أبريل) ٢٠٠٨، بقلم باسل محمد البزراوي لا بأسَ يا بغدادُ إنّ جراحنا ميلادُ صبحٍ صوتُهُ هتّافُ بغدادُ نامي في القلوبِ وهوِّمي فربى ربوعِكِ للقلوب ضفافُ صبحُ العروبةِ أنت مهجةُ أمّتي بل أنت من دمِنا الطهورِ رعافُ ظنُّوكِ ورداً يقطفونكِ في الضحى فإذا ورودُكِ شكَّها السيّافُ