ايها الدولار
٤ نيسان (أبريل) ٢٠٠٨،
بقلم ذياب ربيع
أيــهــا الــدولار في وجــهــيــك لـلأنســان ســحـــر
فيــهــمـا أن شــاء خــيــر وأذا مـا شـــاء شــــر
أنــمـا الســعـي وراء الـعــيــش فـي أخـذك مــــّر
فيــك وجـه ضـاحــك حــيـــنـا وحــيــنـا مـكــفهــر
ويــد جـرّحهــا الــظــفــر وفــيــهــا مــنــك ظـفـــر