الجلنار في متحف الظل ١١ نيسان (أبريل) ٢٠٠٨، بقلم نادين عبد الله أدري... أنك موطني المكبوت في دمي بصيغة خرجت من ينبوع الأوردة سَكْرة َ أجنحة عمر يجمع الليل شرارة في شقوق القلب وفي النهار لؤلؤة تقرأنى على عتبة العمرفراشة
النشيد المُنتظَر ١١ نيسان (أبريل) ٢٠٠٨ يا داعي العشق يكفي القلب ما فيه كم خادع الحلم أشواقا تُرجّيــــــه دَع للفؤاد خيالات يلوذ بهــــــــــا ذكرى تُؤلّفه من نسج ماضيـــــه فإنما الدهر تاراتٌ يجود بهـــــــا حكم المقادير والإنسان يُجريــه لولا الذين رووْا أعماقنا شغفــــا لأوجز النبضُ وانفضّت أمانيـه
أغنية إلى طروادة ثانية ١١ نيسان (أبريل) ٢٠٠٨، بقلم نمر سعدي ساعة ً سأعرِّي خطايَ من الدم ِ .... من رغبتي في إقتناص ِ العباراتِ رنانة ً وأسمِّيكِ أعلى من الإنحدار ِ الى مجدنا المتأرجِّح ِ في زمن ِ العنكبوتْ
طفل الجزائر ١٠ نيسان (أبريل) ٢٠٠٨ بدت عيناك تحتد مان بؤسا وتشرق فيهما الآمال يأســا تمدّ لك الأماني راحتيهـــــا ولكن لا تطيق يديك لمســــا عجيب أن تفيض عليك نورا وتستثنيك دون ا لخلق حسا فتسألك البرائة كيف نائــت بها الأحداث في عينيك أنس
يا حبيبـــــــــــــــــــــــي ١٠ نيسان (أبريل) ٢٠٠٨ يا حبيبي.. أيها النور الذي يمسح أحزان فؤادي بدموعه. أيها الفجر الذي أرقب يوميا طلوعه أيها الفاتن....هل أحصيت عمري سره بين ضلوعه. يا حبيبي مد على صدري نيشان هواك.
مكاشفات ١٠ نيسان (أبريل) ٢٠٠٨ رموا في الماءِ تسع َ أمان وأراقوا على جوانِبها الحنين صرخَ الماءُ لا تُشعلوا النيرانَ في دمِي لا تستبيحوا طهرَ المكانِ فقمصاني أزهارُ ليلٍ وحلمي خاتمةُ مكانِ
لست منكم ولا منهم ٩ نيسان (أبريل) ٢٠٠٨، بقلم حبيب فارس تسعة أشهر دون زيادة أو نقصانْ، لم أعلن تمرّداً ولا عصيانْ لتثبيت ملكيّتي رحم أمّي والوقوف حجر عثرة في درب مَن بعدي، لم أتمسّك لحظة واحدة بسِنن أضحت خارج الزمكانْ،