بين رحى الأزمات ٨ نيسان (أبريل) ٢٠٠٨ عند غيابِ الشمس ِأعود لأركلَ بسياط ِاللعناتْ وبنادقُ أفواهِ الجوعى توقفني عند حواجِزها تترصّد كلّ جيوبي بحثا عن بعض فتاتْ أتجذّر منبهرا بمكاني
ملحمة الشهيد ٨ نيسان (أبريل) ٢٠٠٨ ملاكٌ على هالةٍ من بهاءٍ، كفَيضٍ من النّورِ يمضي وبعضُ الأحِبّة خلفَه يبكون حُزنا عليهِ ولكنه كان يشدو
الجــدار ٨ نيسان (أبريل) ٢٠٠٨، بقلم السيد زكريا أشتاق مثل يمامة تهفو الى برج ترابى عتيق وتمر من فوق الخشيبات اليوابس. رفرفات تحتفى. بالأمن رغم تهالك الوطن الجديد مثل ضوء الفجر أجتث الليالى السود. من حلم وليد
أعطيتُكِ حُلماً ٧ نيسان (أبريل) ٢٠٠٨، بقلم إسلام عبد الشكور الشرقاوي أعطيتُكِ حُلماً وأخذتُ جميع الأحلامْ أعطيتُكِ قلبى وأخذتُ الضَعف
(كيرياليسون) رواية عن الهامش المنسي والأحلام الغارب ٦ نيسان (أبريل) ٢٠٠٨، بقلم عمار علي حسن ما إن تنتهي من رواية (كيرياليسون) لهاني عبد المريد حتى تشتعل رأسك بالأسئلة، ولا تجد إجابات قادرة على إطفائها، ولو أعدت قراءة المفتتح، والاستهلالات التي تتهادى إليك في هيئة (صدى الصوت) وعناوين (…)
دثّريــــني ٦ نيسان (أبريل) ٢٠٠٨، بقلم عبد الكريم أحمد أبو الشيح ها هنا نهر يغنّي وقطوفٌ دانيـاتْ وجرار الخمر حولي والصبايا راقصاتْ كنُسَيْمات الصَّبا يافعـات مُحْييـاتْ
اَلشَّهْر اَلْكَذُوب ٦ نيسان (أبريل) ٢٠٠٨، بقلم جمال محمد إبراهيم مَنْ يَأْويهِ، مَنْ يأوي انْفلاتَ الشِّعرِ فِي جَرِدَائِهِ مَنْ يَبْتَنِي بيْتاً لهُ، ويَشُدّ أوْتاداً ويَخْترق اَلْمُرُوجْ ؟ كَانَ اَلظَّنّ فِي نيْسَانَ . . أنْ تَرْشِي نَسَائمُه ثَنَيّاتِ اَلثُّلُوجْ فتخرُجُ اَلْفَوْضَى وَيَنْتشِرُ