حمدين.. لا يحتاج إلى منصب ٢٧ أيار (مايو) ٢٠١٢، بقلم محمد محمد علي جنيدي الذي يحمل تاريخه هذا القدر الهائل من التضحيات وتعريض حياته للاعتقالات والسجون والتعذيب.. لا (…)
أتفضي الحلمَ للموتِ! ١٩ أيار (مايو) ٢٠١٢، بقلم محمد محمد علي جنيدي وتُبقيني على بختي على الكبتِ حبيسَ الشَّوقِ والصَّمتِ أنا الظَّمآنُ يا قدري
حمدين.. واحد مننا ١٦ أيار (مايو) ٢٠١٢، بقلم محمد محمد علي جنيدي حقيقة – كنت قد عاهدت نفسي منذ هبوب نسمات الحرية على وطني ألا أتعاطف مع أي مرشح للرئاسة أيان كان (…)
حياة الروح ٧ أيار (مايو) ٢٠١٢، بقلم محمد محمد علي جنيدي ومهما غضبتَ وأدمعتَ عيني ستبقى حياتي وعشقَ سنيني فغِبْ عن عيوني فسوف أراكم بشوقي وضعفي ونبضِ حنيني
الديمقراطية وحكم الله ٣ أيار (مايو) ٢٠١٢، بقلم محمد محمد علي جنيدي ساد يسود أي صار سيدهم والسيد هو لقب للتشريف والسيد هو المولى ذو الأتباع والخدم وسيد القوم هو (…)
المساجد والدعاية الانتخابية ١٣ نيسان (أبريل) ٢٠١٢، بقلم محمد محمد علي جنيدي لما حضرت سيدنا عمر بن الخطاب الوفاة حين طعن، جعل الأمر بعده شورى في ستة رجال وهم أسيادنا.. عثمان (…)
الثقة وشباك الصائدين ١٠ نيسان (أبريل) ٢٠١٢، بقلم محمد محمد علي جنيدي نحن في زمن ساد فيه منح الثقة لأشخاص غير جديرين بها، والمصيبة ليست في منح الثقة بغير معايير (…)
غداً تأتي ١٠ آذار (مارس) ٢٠١٢، بقلم محمد محمد علي جنيدي برغم البعدِ والسفرِ برغم الغيمِ والمطرِ برغم الآهِ والوترِ سأنتظرُك سأرتقبُك
علامَ! ٦ آذار (مارس) ٢٠١٢، بقلم محمد محمد علي جنيدي علامَ نعيشُ سعيرَ العذابِ ونطوي الوئامَ وحبَّ الصَّحابِ علامَ يدومُ احتساءُ الهوانِ ونَشقى ونُشقي زهورَ الشَّبابِ علامَ نبيعُ رحيقَ الأمانِ ليأسِ الشُّجونِ وهمِّ اضطرابِ
لن أنتحر ٤ آذار (مارس) ٢٠١٢، بقلم محمد محمد علي جنيدي يا من طعنتَ براءتي في بكرِها لن أنتحر يا من شربتَ دماءَ طفلٍ آمنٍ لن أنكسر فأنا الذّي قد ثار بركاني وكم صَبَرَ السِّنين