رَحيقُ القلمِ شْعْره للوَطَنِ ٢٤ حزيران (يونيو)، بقلم جمالة أحمد عبد المالك هاشم أتُرانا حَقًّا بالأوطانِ نحيا؟ بَلى؛ وبالأوطانِ تَخْلدُ ذِكرانا صوتٌ به يُسْمعُ حتّى همسُنا رَسْمٌ به كُلُّ العيونِ ترانا وبه ترانا أُمَّة ترسو قائمةً (…)