سَيَكثُرُ الكَذَبَة ٢٩ حزيران (يونيو)، بقلم عبدالعزيز بن أحمد الصوراني ماذا هُنا ما هَذهِ الجَلَبَة ْ لا شَيءَ. خَيلٌ تَركَبُ العَرَبَة ْ أوَيَسمَعُ الخَيَّالُ؟ إي وَيَرَى ويَسُوقُها مُستَعمِلاً ذَنَبَه ْ هَذا عَجِيبٌ كَيفَ ذاكَ جَرَى؟ يَجرِي ولَكِن لا نَعِي (…)