خُذني إلى السِّربِ ٢٦ حزيران (يونيو)، بقلم عبدالله علي محمد علي مقبل لِعَيْنِ زَيتُونةٍ تَهْمِي -هُنَاكَ- دَمَا أَسْرَجْتُ غَيْمَةَ حُزْنِيْ، وَانْتَبَذْتُ فَمَا زَيْتُونَة -لبُرُوقِ الحُلْمِ- شَاخِصَة إِيْمَاضُ سُمْعَتِهَا كَمْ أَرْعَبَ الظُّلَمَا ظَمْآنة، (…)