فضيحة نقدنا! ١٠ أيلول (سبتمبر) ٢٠١٢، بقلم عبد الله بن أحمد الفيفي إنْ تَعْجَبْ، فعَجَبٌ زعمُ مَن كان مطَّلعًا على التراث النثريّ العربيّ: بأن قصيدة النثر تجربةٌ (...)
مسلسلاتنا التاريخيَّة.. وطرائفها المسلسلة! ٢ أيلول (سبتمبر) ٢٠١٢، بقلم عبد الله بن أحمد الفيفي قبل أن يُعرض «مسلسل عُمَر»، في رمضان هذا العام، شُنَّتْ حملات مناوئة لعَرضِه، محذِّرةً من (...)
عِطْرِيَّــةُ الـمَطَـر! ٢٢ آب (أغسطس) ٢٠١٢، بقلم عبد الله بن أحمد الفيفي كَـبَصْمَـةِ عَيْـنِ (ارْمُسْـتُـرُنْغَ) على القَمَــرْ أَصُـوْغُ اندهاشاتِـي بِـعِـطْرِيَّــةِ الـمَطَـرْ
عقلٌ على الهواء مباشرة! ٤ آب (أغسطس) ٢٠١٢، بقلم عبد الله بن أحمد الفيفي يُحبِط عقلُنا العربي، والعقلُ الإسلامي كذلك، كُلَّ متفائل بمستقبله، ويثبِّط آماله جِدًّا في (...)
العقل في مقابل السلام! ٢٨ تموز (يوليو) ٢٠١٢، بقلم عبد الله بن أحمد الفيفي أشرنا في المقال السابق إلى بعض القنوات الفضائيَّة التي تبدو مخلصةً في محاولة الإصلاح (...)
راعي امْسَمْنَتَيْن..! ١٩ تموز (يوليو) ٢٠١٢، بقلم عبد الله بن أحمد الفيفي «سِرُّ السعادة أن تُشاهد عجائب الدنيا كلَّها، دون أن تنسَى أبدًا قَطْرَتَي الزَّيت في (...)
الشِّعر، والمرأة، والإبل! ١٢ تموز (يوليو) ٢٠١٢، بقلم عبد الله بن أحمد الفيفي ما زال الشِّعر العربيّ- في صورته الشوهاء- يُغذِّي روح التفاخر القَبَلِيّ، ومضامين الغزو، (...)
تحقيق حول «النقد العربي» ٨ تموز (يوليو) ٢٠١٢، بقلم عبد الله بن أحمد الفيفي ـــ الأدب السعودي لا يدرّس إلّا في نماذجه القديمة! والحركة النقديّة اجتهادات فرديّة، ولا (...)
الثقافة العربيَّة والإعلام! ٢٧ حزيران (يونيو) ٢٠١٢، بقلم عبد الله بن أحمد الفيفي ليس من المبالغة القول: إن الإعلام العربيّ لم يُفِد كثيرًا من انفتاح الفضاء لكي ينشر العِلم (...)
مستقبل الشِّعر العربيّ! ٢٢ حزيران (يونيو) ٢٠١٢، بقلم عبد الله بن أحمد الفيفي ما مستقبل الشِّعر العربيّ، بوصفه لسان العرب، وذاكرتهم، وديوانهم- في ظلّ الوسائط الاتصاليّة (...)