أسبابٌ أخرى للاعتزال! ١٥ حزيران (يونيو)، بقلم عمرو عادل أحمد الرديني منذُ اشترانا الرجل الطيِّب –أنا وأختي التوأم- لابنِه الموهوب الصغير ونحن نتطلَّع ليومِ خروجِنا بصحبتِه. أيَّامٌ طويلة عشناها من وقتِ ولادتِنا بمصنعِ الأحذيةِ الرياضيَّة، إلى رحيلِنا لذلك المَحل (…)