خلف غياهب الصمت ٢٤ حزيران (يونيو)، بقلم فاطمة مهدي السحمراني أنا امرأةٌ مخضَّبةٌ بفيضِ دماءِ إخوتِها تُهلُّ الدمعَ واقفةً على أطلال غُربتِها وتَسمعُ من طبولِ الحربِ آياتٍ لسورتِها مقاومة أنا امرأة ستحكي كُلَّ قصَّتِها على علمي نجيع الورد أجفاناً (…)