اغتيال الوعود... ٢٦ حزيران (يونيو)، بقلم محمد غالب علي أحمد الأحمدي فِلسطِيِنُ كَم مَوعِدٍ تُوُعَدِي.. وَكَم قَائِلٍ نَصرُنَا فِي الْغَدِ.. وَكَم صَارِخٍ يَا خُيُوُلَ اْركَبِي.. وَمَا عَانَقَ اَلسَّيفُ قَبضَ اَلْيَدِ.. وَكَم شَاعِرٍ لِلرَّدَى مُنشِدَاً.. إِلَى (…)