البحر الوافر ٢٨ حزيران (يونيو)، بقلم ميشيل محمد العيد "من مذكّرات مقاوم" على قدرِ الفراشِ بسطتُ حالي كبسطِ الغيمِ مِن فوقِ الجبالِ تركتُ مِنَ العشائرِ كلَّ قبحٍ لأركبَ صهوةَ الفرسِ المُحالِ فما عزُّ الفتى في ظلِّ أرضٍ قِوامتُها النّساءُ على (…)