الانجذاب الأخير ١٢ حزيران (يونيو) "هجين من القصة والشعر والخاطرة" في البدء، كنتُ ذراتٍ ضائعة، غبارًا متناثرًا في شقوق الكون، لا جاذبية تشدّني، لا وجهة تأخذني نحو يقين. كنتُ أطفو كما لو أنني نُفيتُ من مجرة لا تعترف بي، تائهًا بين (…)
بلخيري: بين النقد والدراماتورجيا ١٢ حزيران (يونيو)، بقلم نجيب طلال رؤية خاصـــة: فعاليات ثقافية إبداعية؛ كـثر ! أحبطها التجاهل والتهميش والحصار وفعل اللامبالاة، والإقصاء القصدي، حتى أن بعضهم ابتعد عن المشهد كلية (؟) والغـرابة أننا لا نتساءل أو نسأل عنه/ عنهم. (…)
باسم إبراهيم عبد ١٢ حزيران (يونيو)، بقلم باسم ابراهيم عبد الاسم الكامل: باسم إبراهيم عبد الاسم الادبي: باسم حبوب العذاري العراق/ بغداد- الشعب- حي أور مواليد ١٩٦٧ عضو اتحاد الادباء والكتاب في العراق مجموعة قصصية تحت أسم (كوابيس شجرة التوت) سنة (…)
صباحات القدس.. قصيدة فجر وأسرار روح ١٢ حزيران (يونيو)، بقلم صباح بشير مع أوّل خيط ذهبيّ نسجه صباح هذا اليوم في سماء القدس، شعرت بالمدينة تستيقظ على همسات قديمة، كأنّها صلوات سرمديّة تلامس الرّوح، إذ ينهض الصّباح فيها متوشّحا بعبق التّاريخ وأريج البلسم، فيمتزج نداء (…)
حوار مع الكاتبة الأردنيّة نسرين المشاعلة ١١ حزيران (يونيو)، بقلم ميادة مهنا سليمان السّيرة الذّاتيّة: • بكالوريوس في إدارة الأعمال من جامعة عمّان الأهليّة • خبرات مهنيّة: مساعدة إداريّة، وإدارة وتنظيم المعارض • النتاجات الأدبيّة: • رواية "ابنة آدم" (كتاب إلكترونيّ) • رواية (…)
وهم الوقت ١١ حزيران (يونيو) ما رأيت الوقت يقطع إلا من يحاول قَطْعَه، ولو قررت البحث عن الطريقة المثلى لقطع الوقت فإنك لن تجده بحدة السيف وصلابته بل أن الهشاشة صفته الاساسية حيث يتطاير كلما حاولت الأطباق على بضع ساعات منه. (…)
أنا المقاوم ١١ حزيران (يونيو)، بقلم عبد العزيز زم حُـرٌّ أنا إن كُبِّـلتْ حُـرِّيَّـتي أو قُــيِّدت تَحت التُّرابِ وفَـوقهُ سِــيَّانِ.
الفدائي الغزاوي ١١ حزيران (يونيو)، بقلم عارف عبد الرحمن «١» نَذَرْتَ لنفسك صوماً صوم العقل عن دنس الأفكار أرشَدَك الى الليالي الهنية لحظة إشراقٍ جديدة والنزر اليسير من الكلمات كأنك تقول كلّ شيء أو لا شيء، أو أن تختصر إحساسك بالعالم ككلّ (…)
تدوين التّراث الشّعبيّ ١١ حزيران (يونيو)، بقلم جميل السلحوت يتساءل كثيرون عن جدوى كتابة وتدوين بعض جوانب تراثنا الشعبيّ القوليّ، فبعضهم يعتبرون ذلك من باب التّسلية، وبعضهم الآخر يستنكر عمليّة التّدوين على اعتبار أنّها تسجّل لمراحل "تخلّف" من حياة شعبنا (…)