توبة الشاعر ٢٦ آذار (مارس) ٢٠٠٨، بقلم ذياب ربيع مهّدي صدرك أستلقي فؤادا في هجير العمر باللهو تمادى ذاق منك الحب واستعــصـره شهوة راحت تذريـــه رمــادا فمضى يقطف أزهار الهـوى ويرّويها غـرامــــــــا وودادا
أوهــــــا م وأحـــــــلا م ٢٦ آذار (مارس) ٢٠٠٨، بقلم ذياب ربيع هـــــل مـــن جـــمــا لـــك أجــمـــل أو مــنــك حـــســـنا أكـــمـــــل فـــي نــاظـــر يـــك دعـــــــــابـــــــة مـــا بــيـــنـــنــا تــتــنــــقـــــــــل
لقاء في كراكاس ٢٢ آذار (مارس) ٢٠٠٨، بقلم ذياب ربيع أغرقت عيناك عينيا سـلامـا وهفا في ثغرك الشوق ابتساما فــتــنــاديـت هــوى مـرتعشـا أيقظ الأعـوام في قلبي نياما ودنـا مـنـك يـروي قـبـلــــــة ذبلت في معبد الحسن صـياما طـوقــيـنـي بـــذراعــيــك ولا تـطـلـقـيـني منهما حتى لـمـاما
غريب ١٦ آذار (مارس) ٢٠٠٨، بقلم ذياب ربيع أخاف عليك يا نفسي مدى الأعوام أن تنسي ويصبح عهدك الماضي غريب الأ هل والجـنـس وأسأ ل عنك لا القاك في"يافا"أو"القــد س فامسح بابتســامــاتي بقايا أدمعي أالخــرس
أغـار عـلـيــك ١٤ آذار (مارس) ٢٠٠٨، بقلم ذياب ربيع أغار عليك حتى من يديـــك تلاطف بالمساحق وجنتيك أغار إذا ابتسمت ولم تكوني على شوق يرّف بناظريــــك أغار لأدمع تنهلّ صمـتـــــا ولا تشكو الجوى في مقلتيك أغار وأنت حالمة بقربـــي إذا التفتت عيونهم إليـــــك
أنا الضياء ١٢ آذار (مارس) ٢٠٠٨، بقلم ذياب ربيع أشرب وغـنّ فلا عافتك أقداح ولا دعتك ألى غير الهوى الراح هذي الكؤس لأهل الحب أجنحة يعلو بها عن حضيض الناس صداح لا تثمل النفس ما عاقرتها أبدا ألا أذا كان بين الشّرب نـبــاح وحاسدوك على أنواعهم..زمـر تأسى وتحزن أن ضمتك أفراح
زهد بالورى ٦ آذار (مارس) ٢٠٠٨، بقلم ذياب ربيع كيف أيامي تولي ضجرا وأحس العيش فيها كدرا بينما الأ ز هار حولي ترتد ي من ربيع العمر ثوبا أخضرا
يا ويل عمر ٦ آذار (مارس) ٢٠٠٨، بقلم ذياب ربيع ما لي أ رى حسن الحسان فأ دب خطوا في مكاني وأ طير من فرح أغني ما يطيب من الأغاني
همس الأعــوام ٥ آذار (مارس) ٢٠٠٨، بقلم ذياب ربيع كم تهمس الأعـوام في أذني وتقول ما تعني ولا تعني أنت الذي بيديك تـقـطـفـني وتذوق كل ّ حلاوة منــي
نسري ٢٧ شباط (فبراير) ٢٠٠٨، بقلم ذياب ربيع أنــا يا شـمّ الـجـبـال راسخ الأقــدام عــال يسكن القمـّة بي نـســر جـــنــا حــاه خــيــالي