الغصن
١٨ نيسان (أبريل)يتلوى غبشًا.. يتفتق وجهه مندلقًا بين راحتي العري. أو ليس البدن (فكة) موت؟.. ترى ما بال طرفه يراوغ.. يشافه عمر زور؟ يتأبط الذبول.. قلبه، لن يدندن نوازعه هذه المرة، لن يدندن مطلقًا.. ما عاد الجذع مسبل اللهفة ليغني. فواتير الرحيل (...)