رسالة من أخرس إلى أعمى ٣٠ نيسان (أبريل) هل ترى؟ هل ترى كيف أردى الورى تحل عقدتنا وتفك العرى؟ هل ترى؟ هل ترى كيف المواثيق كيف القيم كيف (...)
رذاذ الملح ٣٠ نيسان (أبريل) (١) يبيعون الوهم والجثامين تنتشر على أرصفةِ المحطات. ذهبوا بالكرامة جثةً للتحنيط قتلوا كل (...)
حكاية أخرى ٣٠ نيسان (أبريل) (الهزج) شدا العصفور قرب نوافذ المطبخ فَذَكَّرَنِي بكُلِّ صبيحةٍ نادت لتوقظُني تُعدُّ الشاي (...)
حَتَّى تَضَعَ الْحَرْبُ أَوْزَارَهَا ٣٠ نيسان (أبريل) هذا النص إهداء إلى وردةٍ تنمو على حين غفلة في ساحة الحرب في مسافة فاصلة بين ضدين. إني متعبٌ (...)
ظلال الأول من أيار ومسك يوم الأرض في الناصرة الثقافية ٢٩ نيسان (أبريل)، بقلم مفلح طبعوني غصت قاعة جبهة الناصرة الديمقراطية لحضور الندوة الأدبية والفنية بالجمهور المميز الأسبوع المنصرم (...)
كجثة في رواية بوليسية ٢٩ نيسان (أبريل)، بقلم حسن لمين عائشة البصري شاعرة وقاصة وروائية مغربية عضوة بيت الشعر بالمغرب، واتحاد كتاب المغرب... لها (...)
الأعمال الكاملة لإنسان آلي ٢٩ نيسان (أبريل) صدر حديثًا عن دار التكوين للتأليف والترجمة والنشر في سوريا ديوان "الأعمال الكاملة لإنسان آلي" (...)
أمُّ اللغاتِ ٢٩ نيسان (أبريل)، بقلم حاتم جوعية بمناسبة يوم اللغة العربيَّة لقد أعجبني هذا البيت من الشعر لأمير الشعراء أحمد شوقي في اللغة (...)
فوز باسم خندقجي بالبوكر ٢٠٢٤- ملاحظات أولية ٢٩ نيسان (أبريل)، بقلم فراس حج محمد لا شك في أن فوز الروائي باسم خندقجي بجائزة البوكر لعام ٢٠٢٤ له دلالاته التي تقرأ في سياق ما (...)
قراءة في رواية المائق...كيف يصير المائق حليما؟ ٢٩ نيسان (أبريل)، بقلم وجدان مروان شتيوي رواية "المائق للفتيات والفتيان" صدرت مؤخّرا للأديب المقدسيّ جميل السّلحوت، عن مكتبة كلّ شيء (...)
تحديات تحليل الشبكات الاجتماعية في المجتمع المعاصر ٢٩ نيسان (أبريل)، بقلم عائشة بوزرار حدد الأستاذ عبد الإله براكسا، عميد كلية الآداب عين الشق بالدار البيضاء، أثناء افتتاحه لمحاضرة (...)
أسئـلة اللغة والتدريس عند عبد الله أيت الأعشير ٢٨ نيسان (أبريل) صدر حديثا عن "الآن ناشرون وموزعون" في الأردن كتاب "أسئـلة اللغة والتدريس عند عبد الله أيت (...)
اصدار جديد لجميل السلحوت ٢٨ نيسان (أبريل) عن مكتبة كل شيء في حيفا صدرت رواية "المائق للفتيات والفتيان" للأديب المقدسيّ جميل السلحوت، (...)
ساعة فرح ٢٨ نيسان (أبريل)، بقلم أسامة محمد صالح زامل بحثتُ عن ساعةٍ للفَرحِ تعرفُني من بعدِ عامٍ من الأحزانِ والشّجنِ أحببتُها وأحبّتني وألفتُنا (...)