أدب اللجوء
٦ أيار (مايو) ٢٠٢٣متى سيأتي دورك أيها القارئ العربيّ لتصبح لاجئاً؟
مشكلتك تكمن في أنك تقرأ هذا المقال، وهذا يعني أنك عربيّ، وبالتالي فأنت ترقد على بركانٍ خامد وسينفجر بأية لحظة من تحتك، أو أنّ الأرض ستميد من تحتك بزلزالٍ طبيعيّ، أو أنّ حرب داحس (...)