القطار في محطته الأخيرة
١٣ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٦ألقت التحية وأخذت مكانها في المقعد المقابل..
دون أن يرفع عينية..رد التحية وهو يقرأ في كتاب"الملاك الفاسد" بشغف..ما انتبه لوجودها
يلهث خلف الصفحات بلهفة لمعرفة المزيد عن هذا الفنان العبقري الماجن لكثرة انحرافاته وجريه وراء النساء.. (...)