اليوبيل الفضي لإنسان
١ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٦يسألني نفس الأسئلة المكررة عن الاسم والعنوان والوظيفة، و..... لكنه توقف هذه المرة عند خانة السن، أخذ رشفة من كوب الشاي القابع أمامه على الطاولة، ثم سأل: كم عمرك..؟؟، أجبت: خمسة وعشرون عاما.. لينتهي اللقاء كالعادة بإمضاءات روتينية على (...)