الشاعر ٢٣ حزيران (يونيو) ٢٠٠٨، بقلم عبد الرزاق الدرباس الليل يسجد في يديك فلا تخف. وعرائس الجن التي هجرت كهوف الوقت.. أحرقت الملف. انثر بذورك في شفاه الجرح و انتظر المطر.. فلربما بصقت عليها كل أسراب الخفافيش القميئة.. للأسف. ولربما دمعت عيون قصيدة عذراء..
مُتسابق معَ الريح ٢٣ حزيران (يونيو) ٢٠٠٨، بقلم نوزاد جعدان جعدان يا منْ تسرعُ كالبرقِِ دعْ الشمسَ تغزو أحلامي تمهلْ وأبطأ ْ من ركضكَ قليلاً ها.. جربْ أن تمشي الهوينى أو توقفْ كقوس قزح ما به صديقكَ الليل يستلُ منا أحلامنا فيضطرُ الأبطالُ للاعتذار (…)
الأغنية ٢٣ حزيران (يونيو) ٢٠٠٨، بقلم أحمد عبد الرحمان جنيدو تعلّمت أغنية من جنين الحكاية إنكّ لا تولدين بمحض الصدفْ. وكل البيارق نائمةٌ بعد نوم الشرف ْ. وكل المسائل قد حسمتْ في زوايا الغرف ْ
لمن تزرع الورد؟ ٢٣ حزيران (يونيو) ٢٠٠٨، بقلم خالد شوملي لمنْ تزرعُ الوردَ؟ والشمسُ غارقةٌ في سباتٍ عميقٍ هوَ الليلُ سيّدُ هذا الزمانِ عواءُ ذئابِهِ لا ينتهي والمرايا مكسّرةٌ لا ترى أو تحسُّ على شفتيِّ مدينتِنا
كشَعْرِكِ الطويل ٢٢ حزيران (يونيو) ٢٠٠٨ تقول لي: لو كنتَ ليلاً، يا حبيبُ، ما صحوتُ منكَ.. فيكَ.. ليلتيْ.. إلى الأَبَدْ! فقلتُ: عُدِّيْنِيْ كشَعْرِكِ الطَّوِيْلِ،
الدائرةٌ المُقْفَلَة ٢٢ حزيران (يونيو) ٢٠٠٨، بقلم صيام المواجدة كانَ لِصـابِرْ قِطْعَـةُ أرضٍ مِئتان وبِضْعَـةُ أمتـــارْ فَكَّرَ فيهـا كي يُحْييهـا حتَّى سَئِمَتْـهُ الأفكــارْ فَكَّرَ ولِشِــدَّة حَيْـرَتِهِ ظلَّ يُفَكِّـرُ ليـلَ نهــارْ
أنا آسف أني .... ٢٢ حزيران (يونيو) ٢٠٠٨، بقلم هشام فتحي أنا آسفٌ أني نكأتُ الجُرحَ في سنةِ المشاعرْ أنا آسفٌ أني محوتُ الرسمَِ من كلِ الدفاترْ لولا دموعٌ ها هنا لوجدتني في آخرِ الدنيا مسافرْ