إلاّ الغضب
٢٣ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٨،
بقلم إياد الرجوب
في بِدْئِهِمْ كانَ المُعَذَّرُ في الدُّنا كانَ الذي لَمّا يَكُنْ في عُرْفِنا لَكِنَّنا في بِدْئِنا كانَتْ لَدَيْنا أُمَّةٌ في بِدْئِها كانَتْ حَياةْ لَمْ يَرْتَقِ الغازي كَباقي الكائِناتْ فَلَدَيْهِ لَمْ توجَدْ لُغاتْ وَبَنى بَذاءَتَهُ عَلى ما فاتَنا مِنْ تَرْجَماتْ