تعويذة الأبدية
٨ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٠٧،
بقلم عمر حكمت الخولي
يا روعةَ البلدانِ ، يا حوريَّة
مَنْ جمَّلتْ ألوانَنا الدهْريَّة
يا شامَنا الحسناءَ يا حُلُماً لنا
يجتاحُنا مثلَ الهوى برويَّة
جودي بعشقكِ ، كي تجودَ قصائدي
شَغَفاً ، وتُصبحَ ريشتي قدْسيَّة
جودي بعشقكِ كلَّما جنَّ الهوى
واستسلمتْ رَغَباتكِ العشْقيَّة