الأسماكُ تصرخُ في جسدي ١٨ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠٠٨ إلى المحيط أرمي باسراري تحت ثقلها يئن جسدي يافزاعة الليل، قولي للحصى أن يضئ . بكاءٌ الموج زبدٌ أبيضٌ على جسد الصخور
في البرّاد ١٨ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠٠٨ كعصفورٍ يحذّفُ في نزيف الشمس.. يرحلُ في سماء الماء، كنتُ. بقيتُ، مثلي، هكذا لا يستطيع قراءتي قلبي، ولا يصحو على بَرَدٍ يخرّبُ فيَّ بستانَ القيامةِ
إلى مَن يُهمُّهُ الخمر! ١٨ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠٠٨، بقلم سامي العامري كان الصِّبا وطناً رَحْباً كما الشمسِ واليومَ لي وطنٌ حدودُهُ كأسي!
كل الكلمات لا ترث وردة ١٨ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠٠٨، بقلم نورة خضر خليف لا تتعجلْ موتََكَ وانتظرْ خيولَ الكلماتِ تصافحُ عطرَكَ المسفوحَ على منحدراتِ القلبِ ومدنِ ِالفجيعة تتلمسُ نقاءَكَ كي تبصرَ صباحَها
عودي لي وطنا ١٨ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠٠٨، بقلم حسين أبو سعود أينما كنت الآن فانا لن أبرح هذا المكان سأبقى هنا أحيط أشياءنا بالحنان وتحيطني بالحنان أشياءنا فهل من أبعدك يدنيني
بـعـيـنـيـكِ يُـسْـتـَسْـقـَى المطر ١٦ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠٠٨، بقلم عبد الله علي الأقزم مِنْ وراء ِ المطرِ الأزرق ِ خاطبتُ فؤادي كيفَ لا أقـبـلُ حـبـَّـاًَ في مرايـا جسدي الأخضرِ قد أمسى قـمرْ كيفَ لا أعـشـقـُـهُ
فضاءات صقر ١٦ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠٠٨، بقلم تغريد كشك ذات مساء صيفي أزرق سافرت روحي على زورق حلم صيفي أحمق خان كل عهوده كانت ارتحالات روحي تفارق الأرض قليلاً