جمرة الغضب
٦ آب (أغسطس) ٢٠٠٨،
بقلم مُختار الكَمَالي
ماذا أقولُ ؟ فلا شِعري وَلا أَدَبي
يكفي لِأنقُلَ ما في القَلبِ مِن عَتَبِ
ماذا أقولُ وَقَد فَارقتُ أَروِقَة (الـ
ـبُكمَالِ) مُندَهِشَاً يَقتادُني غَضَبي؟
ماذا أقولُ ؟ .. وَأهلُ (البُوكَمالِ) رِجَا
لٌ كُلُّهُم خُلِقُوا مِن مَعدَنِ الذَّهَبِ