هزء المرايا الكاذبة ٣٠ تموز (يوليو) ٢٠٠٨ للوتر لحنه الأبكم للرجفة لون البؤس والفجيعة لجلساتكَ سلم تنحر به كبرا مغامرا فى التعجرف. جاءتكَ السنونوة رحلة الهروب الى الهروب
وتظلُّ بابَ الله ٣٠ تموز (يوليو) ٢٠٠٨، بقلم عبد الله علي الأقزم يا سيِّدي... كلُّ الحقائق ِ أينعتْ في راحتـيـكَ وهُنَّ منكَ سواطعُ كم ذا غدوتَ إمامَ كلِّ فضيلةٍ وصـفـوفُ هـديـِكَ للسَّماء ِ شـرائــعُ وإلـيـكَ تـخـفـقُ في هـواكَ كواكبٌ وللثم ِ ركبـِكَ نـبضُـهُـا يتسارعُ
النخلة ٢٩ تموز (يوليو) ٢٠٠٨، بقلم محمد أبو الفتوح غنيم يا نَخلَةً صَمَدَت بِها أَمجادُها حيناً عَلى بابِ الأَزَلْ يا نَخلَةً أَحبَبتُها وَضَمَمتُها فَتَمايَلَت في نَشوَةٍ
كفرت بيكى !! ٢٨ تموز (يوليو) ٢٠٠٨، بقلم فرغلى هارون محمد لحظة خروجى للحياه .. حبك فى شريانى اتولد ورضعته من ضى العيون السمر على شطين واديكى غمسته ويَّا لقمتى .. وغزلت منه هدمتى .. وجعلت منه غنوتى طول سكتى .. ثلاثين سنه .. حاضن هواكى فى مقلتى .
في صدور السطور ٢٨ تموز (يوليو) ٢٠٠٨، بقلم عبد المنعم جابر الموسوي طفلة ٌ يبزغ النبع ُمن شفتيها قبَلّتها الشفاهُ ذات غرام ٍ! فرمتها مُهرة ًفوق ظهر السَحابْ صادفت رجلا ً في ربابْ غزل الحلم َمن رمشها وجنى الفُلَّ من خدّها.. واختفى
أصبح حلمها وطناً ٢٨ تموز (يوليو) ٢٠٠٨، بقلم أحمد عبد الرحمان جنيدو أحبّك كلما زادتْ بروحي دهشتي، ألغي التساؤل والتعجّب والمناديلْ. أنا الحلم المقيم ببال عصفور، يعاند زند عاصفةٍ، ويرجعني صغيراً نحو رائعة المواويلْ. أحبك عندما أهوى البقاء على الأغاني،
لازم في يوم يظهر جدع ٢٧ تموز (يوليو) ٢٠٠٨ جرجروني يا ديابة بشهادة كدابة لا بخاف من العسكر ولا قاضي ولا منبر كلامي مفهوش فايدة محضري جاهز بأقوال كدابة قدامك يا نيابة