الباحثة والأديبة الفلسطينية المُغترِبة(ميّ علّوش)
٢٥ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٠٨– اليوم الذي لا أقرأ فيه، أحسُّ بجفافٍ في روحي، أحسُّ بهدر وقتي بلا جدوى. لقد حوّلت ُمعاناتي إلى وسيلة صعود إلى الأعالي، حوّلتُ وجعي سلّماً وصبري شرفة أمل من خلالها على العالم من عَلٍ. اسمحي لنا في البداية أن ندخل صومعة روحك (...)