مُثقفٌ ضدّ التَّيار… ومعلّمٌ بحجْم الوَطن ٢٢ نيسان (أبريل) أحمد اليبوري… المعلم الذي ربّى المعنى تشكّل المسار الثقافي للأستاذ أحمد اليبوري عبر عقود من الاشتغال الجاد والمتعدد، حيث التقت في تجربته الكتابة بالموقف، والنقد بالالتزام، والمعرفة بالفعل (…)
أموت ُوفي نفْسِي شيءٌ من «حَتَّى».. ٢٢ نيسان (أبريل)، بقلم أيمن فضل عودة «أموت وفي نفسي شيء من حتى» هي مقولة لأبي زكريا الفرّاء – على الرأي الراجح- أحد أئمة المدرسة الكوفية في النحو ومن مؤسسيها، يصعب أن يغفل عن مقولة كهذه متخصص في اللّغة العربية. وإن وجدتَ عنها غافلا (…)
تأملات في النفاق والخداع في الأوساط الأكاديمية ٢٢ نيسان (أبريل)، بقلم صالح سليمان عبد العظيم في مجتمع يُشيد بشكل متزايد بالأصالة والذكاء الشعوري، غالبا ما نجد على أرض الواقع قصصا محبطة ومهينة وشائهة مختلفة، لا سيما في البيئات المهنية والأكاديمية. روت طالبة جامعية لي مؤخرا حادثة ملفتة (…)
حول أدب الحريّة ٢٠ نيسان (أبريل)، بقلم حسن عبادي عقدت رابطة الكتاب الأردنيين في مقرّها بعمان المؤتمر الأول لأدب الحرية في سجون الاحتلال يومي الأربعاء والخميس (١٦-١٧ أبريل ٢٠٢٥) تزامناً مع يوم الأسير الفلسطيني بمشاركة واسعة من أدباء ونقاد (…)
مناديل لأجنحة الفراشة ٢٠ نيسان (أبريل) في سعيها لِسَبْرِ أغوار الفن التشكيلي العُماني، وتطلّعًا إلى وضع هذا الفنّ في المكانة التي تليق به ضمن خارطة الفن العربي، ونقله عبر مناطق تلقٍّ جديدة، من خلال إعادة قراءته بعيون عربية من جهة، ومن (…)
«أثر الطير» لثريا ماجدولين ٢٠ نيسان (أبريل) في روايتها "أثر الطير"، الصادرة عن المركز الثقافي للكتاب، بالدار البيضاء، تفتح ثريا ماجدولين دربا في الذاكرة الجماعية، والتاريخ السياسي المعقّد للمغرب المعاصر، عبر تقاطعٍ شفاف بين الذاتي والجمعي، (…)
عدد جديد لمجلّة «الإصلاح» ٢٠ نيسان (أبريل) أصدرت دار "الأماني" في أوائل نيسان العدد الأوّل من مجلّة "الإصلاح"، وبه تفتتح ببهجة ثقافيّة وموادّ دسمة العام الخامس والخمسين لبداية انطلاقتها في العام ١٩٧٠، ونحو سموّ معرفيّ يرقى بكتاباتنا (…)
الرصاصة وقلب القصيدة ٢٠ نيسان (أبريل)، بقلم مصطفى معروفي أطل على البحر من كوة نقشت وجهها بالخريف فلم أر إلا عبابا يرتل آي النشيج و آخرَ باخِرةٍ تدب إلى مرفإ و هْي حبلى بمن لفظتهم بطون المنافي. تلك الرصاصة لم تمس بكفها قلبَ القصيدة حينما قد أدركت أن (…)
أبي ٢٠ نيسان (أبريل)، بقلم محمد عبد الحليم غنيم قصة :يكيكو توميناجا أبي موظف في البلدية، يدير نظام الصرف الصحي بأكمله في طوكيو. من وجهة نظر أمي، وهو أسعد رجل عرفته في حياتها. في بعض الأحيان، عندما يكون ثملاً لكن ليس بما يكفي ليفقد وعيه، كان (…)