قبلَ الغروبِ ١ آذار (مارس)، بقلم جميلة شحادة قبلَ الغروبِ بقليل تُصرُّ الشمسُ أن تضيءَ حُلكةَ يومٍ شتائيّ، نَهشتْ برودتُه اللّحمَ والعظمَ، وانهمرتْ (...)
قَلق ٢٤ كانون الثاني (يناير)، بقلم جميلة شحادة يا لهذا الطّريق… أمشيهِ كلَّ يومٍ لكنَّه اليومَ مختلف. ثمةَ غيمة تحجبُ الشّمسَ ثمةَ صخرةٌ تغلقُ منفذَ الرّوح (...)
على عتبة العام الجديد ٣١ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٢٢، بقلم جميلة شحادة مثقلًا، يجرّ ذيوله نحو الغياب، حاملًا بين طيّاته ما كان من الحلوّ والمُرّ ليرحل. وأنا، مشغولة عن وداعه بطقوس (...)
قصة من يافا ترويها روائية تعيش في رام الله ٢٤ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٢٢، بقلم جميلة شحادة تلك الجميلةُ، كيفَ.. أصفُها؟ وإن وصفتُ؛ هل حقّها بالوصفِ أوفيها؟ يافا! وكانتْ عندَ اسْمِها جميلةٌ ... جميله (...)
هلا هلا بكم في مونديال قطر 2022 ٢٧ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠٢٢، بقلم جميلة شحادة كنت في مقالٍ سابق قد نشرته قبل عدة سنوات بعنوان: "لا مع ستّي بخير ولا مع سيدي بخير" قد كشفتُ عن أني أفهم في (...)
تبقى العائلة حين لا يبقى أحد. هل حقًا؟ ١٧ أيلول (سبتمبر) ٢٠٢٢، بقلم جميلة شحادة "تبقى العائلة عندما لا يبقى أحد". قالوا لنا. "وحدها العائلة، التي تبقى الى جانبك عندما تلفظك شدائد الأيام (...)
أدب الرسائل، وتعريج على رسائل من القدس وإليها ٢٤ تموز (يوليو) ٢٠٢٢، بقلم جميلة شحادة لا يخفى على أحد أن أدب الرسائل هو فن وجنس أدبي ليس بجديد، وبأن هذا النوع من الأدب فيه الكثير من الجمال ومن (...)
سِر في الطريق ١٠ تموز (يوليو) ٢٠٢٢، بقلم جميلة شحادة سِرْ في الطريق. سِرْ ولا تخشَ عتمَه. ربّما أضواؤه مطفأةٌ هذه الليلةَ فقطْ. لا تخفْ! سِر؛ وَلوْ أرخى الليلُ (...)
عند انتهاء السنة الدراسية ٢٢ حزيران (يونيو) ٢٠٢٢، بقلم جميلة شحادة خرج طلاب المرحلتين، الإعدادية والثانوية، بالأمس (العشرين من يونيو/حزيران) الى العطلة الصيفية، وبعد عشرة أيام (...)
ما بين الجنوبي وجنوبي ٢٠ حزيران (يونيو) ٢٠٢٢، بقلم جميلة شحادة ليست ال التعريف هي الفارقة بين قصيدة "الجنوبي"، للشاعر المصري الراحل، أمل دنقل، وبين كتاب "جنوبيّ" للكاتب (...)