
طرطشات برموده

أدخل (غرفة الحزن) فيكشف التوجع جهات الفقدان في ضلوعي، وأستل ذاكرة المحبة من خاصرة الألم، وأنا أكتب أشجاني، وأستقبل بريد الصدمات في رحيلك المبكر الممض، يا صديقي، وأخي الشاعر المتميز والناشر الجريء المُدرك، محمد الحسيني. يا رثاء الأحبة، ما أصعبك، كيف تختلط المفردات (...)