ظل الجد في الشوكة ١٥ حزيران (يونيو)، بقلم سميرة جدي كان الدمار الشامل... البيت الذي كان ذات يوم يضحك في وجه الشمس، صار الآن كومة حجارة سوداء... لا باب، لا نافذة، لا رائحة خبز... فقط، غبار كثيف، و أصوات في الذاكرة تنادي و لا يجيبها أحد. وقف (…)