
اِبْتِهَالاَتٌ

رَبَّاهُ! مَا كُلُّ دَارٍ قَدْ صَنَعْتَ تُؤَمِّنُ لِي بَرْدَ اليَقِينِ. وَلاَ الحُقُولُ الَّتِي نَفَثْتَ الرُّوحَ فِيهَا تُسَكِّنُ ثَوْرَةَ جُوعِي الدَّفِينِ. رَبَّاهُ! شِلْ هَـمِّي القَدِيمَ شِلْهُ مِنْ نَبْضِ العُرُوقِ وَدَمْعِ العُيُونْ. وَقَطِّعْهَا أَوْصَالَ (...)